الخميس، 24 يناير 2008

بداية جدية ... أجازة سعيدة

بعد مدة طويله من التعذيب ... قررت الدراسه مسامحتنا و تركنا لحال سبيلنا نرعى في الأرض .... و قررت الأجازة أن تأتي بكل حبورها وسعادتها .... كم من وجوه أفتقدت ؟ .... كم من ذكريات إجتررت .... ليأتي هذا اليوم .... هذا اليوم الذي رأيت فيه عيونكم تحدق في الشاشة محاولة تقييمي بعد عودتي .... أتراني سأنجح ؟؟؟ .... أم أني سأفشل ؟؟؟ .... لكني واثق من نقطة واحدة .... هي أنني أكتسبت إخوة أعزاء

بعد أنتهاء فترة الإمتحانات الكريهة .... شعرت بالفراغ المحبب لنفس ... مع شعور ممض بالحنين للتدوين ... ها أنا ذا عدت كما وعدت ... و أرجو أن تكون الموضوعات القادمة حسنة المستوى

لكن لابد من بعض الرخامه ... معرفش أمشي كده من غير رخامه

أنا كنت متفق مع نفسي ... أول واحد يسأل عليا مرجعتش ليه في بدايه الأجازه ... هديله مكافأة عظيمة تقديرا لنشاطه و حيويته .... بس قبل ما أقول على الهدية ... أفكركوا بحاجة .... فاكرين القصه إللي كنت بدأتها و مرت بخمسة فصول كاملة ثم توقفت لظروف غامضة ... قررت نعيد إكمالها مره أخرى لأني كنت شايف أنها كويسه

ألف ألف مبروك ... معانا الفائز بالمكافأه و هي بريك

كملي أنت الفصل السادس من القصه ... أهو تسلي نفسك في الأجازة

النهارده مش هكتب حاجه جديده ... بس بإذن الله من أول يوم السبت إنطلاقه جديده و شكل جديد في الأفكار طبعا مع جرعه كروية معقولة علشان نشجع مصر في غانا... مع إحتمال وجود وجوه جديده معي في المدونه

أشوفكوم يوم السبت بإذن الله